Hi! My name is Jumbo and I'm a Hippo!
I help my friend
Twitter carry bigger messages between users!
I enjoy delivering meaningful conversations and memorable discussions
(Click the button above to securely log-in using Twitter)
إن الذين جحدوا ما أُنزل إليك من ربك استكبارًا وطغيانًا، لن يقع منهم الإيمان، سواء أخوَّفتهم وحذرتهم من عذاب الله، أم تركت ذلك؛ لإصرارهم على باطلهم.
( 7 ) طبع الله على قلوب هؤلاء وعلى سمعهم، وجعل على أبصارهم غطاء؛ بسبب كفرهم وعنادهم مِن بعد ما تبيَّن لهم الحق، فلم يوفقهم للهدى، ولهم عذاب شديد في نار جهنم.
( 8 ) ومن الناس فريق يتردد متحيِّرًا بين المؤمنين والكافرين، وهم المنافقون الذين يقولون بألسنتهم: صدَّقْنَا بالله وباليوم الآخر، وهم في باطنهم كاذبون لم يؤمنوا.
( 9 ) يعتقدون بجهلهم أنهم يخادعون الله والذين آمنوا بإظهارهم الإيمان وإضمارهم الكفر، وما يخدعون إلا أنفسهم؛ لأن عاقبة خداعهم تعود عليهم. ومِن فرط جهلهم لا يُحِسُّون بذلك؛ لفساد قلوبهم.
( 10 ) في قلوبهم شكٌّ وفساد فابْتُلوا بالمعاصي الموجبة لعقوبتهم، فزادهم الله شكًا، ولهم عقوبة موجعة بسبب كذبهم ونفاقهم.
( 11 ) وإذا نُصحوا ليكفُّوا عن الإفساد في الأرض بالكفر والمعاصي، وإفشاء أسرار المؤمنين، وموالاة الكافرين، قالوا كذبًا وجدالا إنما نحن أهل الإصلاح.
( 12 ) إنَّ هذا الذي يفعلونه ويزعمون أنه
الحمد لله حتى يبلغ الحمد منتهاه ..
اللهم لك الحمد حتى ترضى ..
ولك الحمد إذا رضيت ..
ولك الحمد بعد الرضى ..
الحمد لله حمداً عميقاً يعانق إتساع السماء ..
اللهم لك الحمد والشكر كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك وعلو مكانك ..
اللهم لك الحمد حمداً كثيراً طيباً مباركاً ..
الحمد لله على يوم أقبل ونحن في صحة وعافية ..
اللهم أدِم علينا نعمك ولا تحرمنا عطاياك ورحمتك
لك الحمد في السراء والضراء ..
بقلم : د/ مصطفى محمود
سوف يطلع الفجر فى داخلك
1983.12.26
لم يحدث فى التاريخ أن جاء عصر بمثل هذه الوفرة والغنى والترف المادى والأدوات التكنولوجية التى تسهل الحياة على المواطن .وكان المفروض أن تؤدى هذه الوفرة والغنى والسهولة بالإنسان الى السعادة . ولكن ما حدث كان العكس . فقد إزداد الإنسان بهذه الوفرة المادية تعاسة . وإرتفعت معدلات الجنون والإ.نتح.ار والأمراض النفسية فى العالم كله . وإزدادت الأُسر تفككًا .. وإزداد الناس بُعدًا عن بعضهم البعض وأنعدم التواصل بين الزوج وزوجته والأخ وأخيه والأب وأبنه . وأصبح الناس كالجُزر التائهة الشاردة لا يكاد يجمعها رابط . ..
هولم يكن ساحر او عراف ولكن اعطاه الله بصيره ايمانيه ليكتب هذا الكلام هذا ما نحن فيه الان التقدم اودى بنا الى الخراب وفساد الاخلاق مواقع التواصل الاجتماعي أصبحت تنافر اجتماعي اصبحت عدوانيه قد انتهي عصر السلام واتى وقت عصر فوضي التكنولوجيا رحم الله الدكتور مصطفي محمود) رحمه واسعه ).خير من( كتب في كل شيء
تموت إذا فارقت وجهها الابتسامة
إذا لم تعد تهتم بجمالها
إذا لم تتمسك بأيدي أحد ما بقوة
وإن لم تعد تنتظر عناق أحد
وإن أعتلت وجهها ابتسامة ساخرة
إذا مر عليها حديث الحب !
أجل... هكذا تموت الأنثى !
أجل... تموت الأنثى
وهي حية ترزَق
تعلن الحداد داخلها
تعيش مراسم دفنها لوحدها
ثم تنهض ترتّب شكلها
تمسح الكحل السائل تحت عينيها
تعيد وضعه..ثم تخرج للعالم
واقفة بكامل أناقتها
تتنفس وربما مبتسمة وتضحك
لكنها ميتة ولا أحد يعلم !
متى ؟!.. كيف ؟!.. ولماذا ؟!
تموت الأنثى وهي حية
عندما تُهجر دون سبب
وحين يخذلها قريب
كان يمثل لها القدوة والسند
حين تجرحها اليد
التي كانت تتمسك بها بقوة
فتفقد ثقتها بنفسها وبهذا العالم !
تموت الأنثى !
حين لا يكون لها أي حق
في اختيار حياتها أو شريك حياتها
ويفرض عليها وضع
يحط من قيمتها
ويجعلها سلعة تباع وتشترى !
وتموت ألف مرة !!!
حين تخان وتُنتهك كرامتها
بإسم الحب
أو العرف والعادات والتقاليد
وتموت عند كل مرة
تفقد فيها احترامها لذاتها
ولشخص كان يعني لها الكثير !
تموت الأنثى حين يخذلها رجل
يتجرد من رجولته
كلما احتاجت وجوده بقربها فلا تجده !
تموت الأنثى حين تمس كرامتها وعفتها
دون أن تستطيع الدفاع عن نفسها
فقط لأنها انثى !
وتموت كل أنثى خذلها زوج
ضحت بعمرها لأجله
وتحدت الجميع لتتزوجه
فكان جزاؤها النكران والهجر !
"المرأة فى الغالب عملية جدا .. واقعية جدا عاطفية .. حسية .. نظرتها قريبة .. لا تذهب فى العادة لأبعد من زينتها .. فستانها .. مطبخها .. بيتها .. رجلها .. أولادها .. عائلتها .. جيرتها على الأكثر ..
اهتماماتها في العادة لا تتجاوز هذا النطاق العملي .. و هى تترك للرجل أن ينظر لأبعد من هذا .. فيهتم بوطنه و بلده و بالعالم .. ويكافح على مستويات أكثر عمومية .. فيكافح من أجل الحرية و العدالة و الفكر و الفن .. بينما تكتفى هى بالوقوف بعيدا لتبتسم و تصفق و تشجع .. و لكنها لا تفكر فى أن تشارك جديا فى هذه الأهداف المجردة ..
هذا حال الأغلبية من النساء .. و الاستثناءات القليلة للنساء اللاتى كان لهن دور فى الفكر و الفن و السياسة ، كانت طرائف و نوادر تروى كما تروى قصص البطولة .. و هى تؤكد القاعدة و لا تنفيها ..
المرأة عملية .. و لا تحفل كثيرا بالقضايا المجردة ..
الانسانية .. و العالم .. و الفكر .. و العدالة .. كلمات مجردة بالنسبة للمرأة .. و هى تفكر فيها فقط على المستوى العملى ، و فى نطاق محدود .. هو أولادها و بيتها ..
إن بيتها هو العالم .. و أولادها هم الانسانية .. و حينما يخرج رجل مثل سقراط على تقاليد بلده و يخرب بيته فى سبيل أفكاره الانسانية ، فإن زوجته تلطم على خديها و لا تفهم كيف يفعل رجلها المجنون هذه المصيبة .
و بالمثل حينما يوزع تولوستوى أرضه على الفلاحين ، لأنه لا يطيق مناظر الظلم و الاستبعاد و الاقطاع .. فإن زوجته تشق ثوبها على جنونه ..
و حينما يعلن جاليليو نظرياته فى الفلك و يعتقل و يعذب فى محاكم التفتيش فإن زوجته لا تفهم شيئا فى نهضة الفلك هذه .. إن كل ما يهمها أن الأولاد سوف يشردون .. إن العلم كلمة مجردة بالنسبة لها .. إن كل ما يهمها هو قوت العيال و الأمان المادى للبيت و الأسرة ..
و هذا يعنى أن الخيال و التفكير النظرى هما لعبة الرجل و ليسا لعبة المرأة .. المرأة ليست خيالية .. المرأة عملية واقعية تفكر على أساس ، و بناء على موضوعات قريبة منها و فى مجال حواسها ..
و على هذا الأساس تفكر بيوت الأزياء حينما تحاول اجتذاب المرأة بمبتكراتها و موضاتها .. إنها تجسم الأنوثة بأسلوب واقعى و بتفصيلات حسية عملية .. إنها تقدم الأنوثة على أنها .. عريان و ديكولتيه و جابونيز و محزق و سوتيان بحلمة و كورسيه .. تقدم الأنوثة على أنها أعضاء .. و هى بها تعكس التفكير الحسى الواقعى كما هو فى العقلية النسائية ..
و لكنى .. انا الرجل .. لى تفكير آخر .. الأنوثة عندى خصائص مجردة معنوية روحانية .. إنها فى الصوت و النبرة و الرائحة و الحركة .. و فى نظرة العين الفاترة الدافئة العطوفة الحنونة .. و فى اللفتة الفياضة بالرأفة و الأمومة .
و معنى هذا أن هناك نوعا من عدم الوفاق حاليا بين تفكير المرأة و تفكير الرجل .. هناك اختلافات جوهرية فى أسلوب الحياة و أسلوب الفهم بين الاثنين ..
المرأة تريد خدمات ملموسة و مسرات واقعية قريبة فى مجال زينتها و لبسها و مصروفها و أكلها و شربها و بيتها .. و الرجل لا يهتم كثير بهذه المطالب الملموسة القريبة ، و هو أحيانا يضحى بها فى سبيل أهداف بعيدة مجردة غير ملموسة مثل الفن و الفكر و الحرية و الوطنية .. و المرأة فى الغالب لا تفهم هذه التضحية ..
إنها تريد عيشة لوكس و فخفخة .. و فكر إيه يا عم و أنا مالى و مال الفكر .. خليك اشبع بالفكر بتاعك .. لكن أنا عاوزة أعيش ..
و بالطبع هناك أقلية من النساء تفهم و تقدر و تشجع ، و تحب بالقلب و بالروح .. و تعرف ماهو هذا القلق الذى يشعر به الرجل على المعنويات و القيم المجردة ..
و الفنان يكون محظوظا إذا عثر على واحدة من هذه القلة الحساسة و التواقة بروحها إلى الجمال و الكمال و القيم المعنوية .
و لكن الأغلبية من الجنس اللطيف تنفعل أكثر بالذهب و الألماظ و تبرق عيونها مثل عيون القطط فى الليل أمام واجهات العربات و توكيلات كاديلاك و مرسيدس .. و فاترينات الجواهرجية ..
و أنا لا أقول هذا لأهاجم المرأة أو أعيبها .. فليس هذا التفكير طبيعة فيها .. و ليس غريزة .. و ليس صفة أصيلة من صفاتها .. و إنما هو صفة مكتسبة لا ذنب لها فى اكتسابها ..الذنب ذنبنا نحن ..
لقد اكتسبت المرأة هذه الصفة نتيجة تخصصها فى مجال البيت و عزلتها بين جدرانه و انفصالها عن المشاركة العامة فى المجتمع أجيالا طويلة متعاقبة بناء على طلبنا و بناء على تسلطنا و تحكمنا و أوامرنا بأن تكون الست للمطبخ و الرجل للمجتمع و الفن ..
و كانت نتيجة توزيع الاختصاصات بهذه الطريقة .. هذه الثغرة بين تفكير النساء و... <<<<<< N.B from Jumbotweet: auto-truncated at 4K characters on index page - Click here or on the "view" link to see entire jumbotweet! http://www.jumbotweet.com/ltweets/view/182908
المدينة شئ خانق لزج !! ..
البيوت الضيقة كالدكاكين ..
والناس المتزاحمون في طوابير يتهامسون في ريبة ويتبادلون الخوف ويتناقلون الأكاذيب ويتعاطون الأقراص المنومة ولا يعرفون للنوم طعما ..
الأشجار الحليقة ..
الوجوه التي غطتها المساحيق ..
الأظافر التي كساها الطلاء ..
الشفاه التي احتجبت خلف بسمات باردة تقليدية لا تدل على شئ ..
اللغة التي أصبحت رخيصة مهلهلة مبتذلة لكثرة ما دخلها من النفاق و التظرف والصنعة ..
الصداقة التي أصبحت حرفة ..
العاطفة التي تحولت إلى طريقة للوصول !! ..
نهازو الفرص الذين انتشروا في كل مكان يطنون كالذباب .. البراءة التي ماتت ..
المرض المزمن الذي أصبح له ألف اسم واسم .. القولون .. القرحة .. الأملاح .. السكر .. الضغط .. الكبد .. الذبحة .. الأرق .. القلق .. وهو مرض واحد اسمه الحقيقي .. المدينة !! ..
كانت هذه الأفكار تراودني وأنا على ارتفاع عشرة آلاف قدم طائرا إلى تنجانيقا .. إلى أفريقيا السوداء ..
كم بدت لي بيضاء في تلك اللحظة .. بيضاء القلب !! ..
كنت أشعر أني مريض بداء مزمن اسمه "المدينة" .. داء عضال .. إدمان لا شفاء منه على اصطناع كل شيء .. اصطناع الكلام .. اصطناع السلوك .. اصطناع التهذب ..
وكان أملي الوحيد في الشفاء .. هو الغابة .. أرتمي في حضنها .. ولا أعود اصطنع شيئا .. لا أتكلم الكلمات المهذبة المنمقة التي اعتدتها في المدن .. ولا أحلق ذقني .. ولا أتكلف الأدب .. وإنما أدع ذلك الريفي الخشن الذي يسكنني يتكلم على سجيته كما يفعل وحش الغاب حينما يعوي في الصباح دون أن يبحث لعوائه عن ديباجة ..
El que viene (Adán) el del Edén, va humanizar a todas las embajadas y consulados del exterior como muy pronto vamos a tener nuestra vacuna covid-19 habrá vacunaciones gratuitas a personas de muy bajos recursos, de igual modo se buscará oportunidades de negocios para todos los empresarios mexicanos es por eso que va haber información via teleconferencia mensual para todos las personas de negocio, si algunos de ellos les interesa la embajada servirá de enlace para que hagan las negociaciones correspondientes para la firma de acuerdos con su respectivo contrato de negocio buscando siempre que los beneficios sean para ambos participantes.
Y muchas actividades culturales, economica, politicas, sociales, etc., etc., que realizaran siempre en beneficio de los mexicanos, del país y buscando siempre la buena relación con los países donde se encuentran las embajadas y consulados de México en el exterior.Todo por un México mejor
من دخل عليه رمضان وهو مشتغلٌ بالدراسة الجامعية والإستعداد للامتحانات وغيرهم، فليحتسب دراسته من جملة أوراد التعبد وينوى ذلك، لكن لا ينحط عن صلاة التراويح وتلاوة جزءٍ من القرآن، وليجتهد فى التفرغ فى العشر الأواخر ما استطاع، وليعوض فوائت الأوراد بكثرة ذكر الله آناء الليل وأطراف النهار؛ فإن للذِّكْرِ أثرًا فعالًا فى تهذيب النفس واستدراك النقص.
عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنه عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم أَنَّهُ قَالَ: «مَنْ لَمْ تَنْهَهُ صَلَاتُهُ عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ، لَمْ يَزْدَدْ بِهَا مِنَ اللَّهِ إِلَّا بُعْدًا
_ لا تتزوج من أجل الأطفال لأنك لن تنجب أحد الصحابة
_ لا تتزوج من أجل إكمال نصف الدين لأنك غالبا لم تكمل النصف الأول
_ لا تتزوج من أجل (الشهوة) لأنك ستشعر بالملل يوماً ما
_ لا تتزوج من أجل أن القطار سيمر لأنه يوجد قطار آخر بطريقه إليك
_ لا تتزوج من أجل عائلتك لأنها لن تدوم ابداً
_ لا تتزوج من أجل المجتمع لأنهم لن يدفعوا تكاليف الزواج بالنيابة عنك
_ تزوج لأنك تريد شريك حياة ..
وأن تبنى حياة عن قناعة وحب وتفاهم وإنسجام
المحاكم سئمت قضايا الطلاق
الآباء سئموا شكاوى الأبناء
الأبناء تشتتوا بين الآباء
المجتمع ليس بحاجه لإنجاب جيل أحمق جراء سوء إختيار أو سوء تربيه أو إنعدام الأخلاق
هتصحى الصبح عادي خالص ، زي كل يوم تشتغل ،
وتاكل ، وتشرب ، وتهزر ، وفي لحظة هتموت
الفكرة إنه عادي خالص ، اليوم بيكمل وبعد ما بيدفنوك ،
إللي وراه حاجه بيروح يعملها ، والناس بتروح تنام عشان تصحى الصبح تشتغل ، وتاكل ، وتشرب ، وتهزر ،
مفيش تغيير كبير ولا صغير هيحصل بفقدك في العالم ..
في البلد ..
في الأسرة ،
العالم هيتحرك تاني يوم عادي جدا ،
بغض النظر عن العزا بتاعك ،
ده إذا كان فيه عزا أصلا !!
كل شئ هيستمر عادي خالص ،
أصل مش مهم يعني ،
والحي أبقى من الميت وكده ،
ودى مش قلة وفاء أبداً ،
إنما الدنيا كده وده حالها
وكله عايز ياكل ، ويشرب ، ويهزر زيك ، ويدور على إحتياجاته الطبيعية
"إنت بس" إللي حياتك هتتغير تغيير جذري
محدش هيسند معاك اليوم الفارق ده
والشيلة شيلتك لوحدك .
إتقوا يوماً ترجعون فيه إلي الله ..
اللهم حسن الخاتمة ، والنظر إلى وجهك الكريم
Cómo el gobierno humanista de la 4T de AMLO Presidente está dando muy buenos resultados a pesar de todos los obstáculos que le ponen los neoliberales del mundo, pues no quieren que este ejemplo de gobernar de resultado,porque no quieren dejar de mamar la leche y miel de los países que tienen bajo sus pies, pues su mundo material no los deja pensar que están haciendo un mal a la humanidad, pero muchos países del mundo lo están viendo y van descubriendo que lo dicho por AMLO Presidente es verdad y beneficioso para el pueblo de México veran proximamente los cambios en el mundo de gobiernos neoliberales pasen hacer gobiernos humanistas.
Todo los gobiernos neoliberales están muy preocupados porque AMLO Presidente no tiene cola pisen y no tiene forma de como agarrarlo en la maroma para joderlo pero se han pelado los dientes, la verdad no se han dado cuenta que todo tiene que pasar, nada es para siempre alg´n se tenia que terminar su grandes saqueos, su vivencia de zánganos, de vivir una vida que no le correspondía por no haberlo logrado con su propio esfuerzo, etc., etc.,etc.,se acabó los tiempos del neoliberalismo, no se crean muchos de los hoy neoliberales los veremos proximamentes como humanistas y seguirán lucrando desde dentro para que regresen sus épocas doradas pero ya seran las proximas generaciones que lucharan para que eso no suceda y se repita la historia, por mientras a nosotros nos toca sacar adelante este sistema de gobierno humanista que es netamente mexicano para eso tenemos que ir mejorando nuestras leyes tanto pata mejorar la calidad de vida de todos los mexicanos como tambien para defendernos de los gobiernos y personas con mentalidad intervencionistas, vividores de lo ajeno y de compradores de conciencias, de igualmente de traidores de la patria..
Para mi, este gobierno no debe parar, debe terminar como todo los corredores acelerando mas la velocidad para terminar corriendo, mas no llegar a la meta caminando, pues si te rebasan los demás, y puede terminar mal o en último lugar, hay que terminar muy bien, que muy bien sino requetebien, es por eso importante, no aflojar el paso, en estos momento ya saben quien es quien y hay que empezar dar responsabilidades sobre lo que ya está avanzado y ajucharlo para que acelere el paso para terminarlo lo mas pronto posible.
Hay que dividir el trabajo, para eso se tiene al secretario de gobernación, para seleccionar a la gente mas chingona de MORENA y de la 4T, no se trata de quitarle imagen al presidente, sino ayudarlo con la carga de trabajo y tenga tiempo de ver lo principal, sobre todo las leyes que se van a ir mandando al congreso para su aprobación, se tiene que formar un cuerpo jurídico de primera para hacerlas sobre todo de como defenderlas del poder Judicial.
Creo que este país, si hay leyes para una cosa, tambien hay leyes para otra, el poder judicial no es el dueño de las leyes ni de la justicia de este país, mucho mas para que proteja delincuentes, todo hay que hacerlo público, sin miedo y hay que buscar pruebas suficientes para demostrar, el porqué de su comportamiento de los ministros, magistrados, jueces, ministerios público.
Es el momento de cortar la cabeza de la serpiente de la corrupción e impunidad, si no lo hacen cuidense de las consecuencias de dejarla viva y esperar al siguiente sexenio estará en veremos que gane MORENA la mayoría en el congreso, ellos no entienden que están en una isla solos tristes y abandonados pero con poder, aun asi pueden hacer mucho daño al humanismo de la 4T de AMLO Presidente.
Siempre hay las formas para hacer las cosas bien, sobre todo que hay muchos mexicanos que están en riesgo sus vidas por el hecho de que estos que se creen dueño de las leyes para torcerla a como quieren por su interés personal, de grupo para que este gobierno no cumpla con el pueblo y con la historia poniendo en alto el sistema de gobierno humanista de la 4T de AMLO presidente. Cuidado. Todo por un México mejor.
Cómo el gobierno humanista de la 4T de AMLO Presidente está dando muy buenos resultados a pesar de todos los obstáculos que le ponen los neoliberales del mundo, pues no quieren que este ejemplo de gobernar de resultado,porque no quieren dejar de mamar la leche y miel de los países que tienen bajo sus pies, pues su mundo material no los deja pensar que están haciendo un mal a la humanidad, pero muchos países del mundo lo están viendo y van descubriendo que lo dicho por AMLO Presidente es verdad y beneficioso para el pueblo de México veran proximamente los cambios en el mundo de gobiernos neoliberales pasen hacer gobiernos humanistas.
Todo los gobiernos neoliberales están muy preocupados porque AMLO Presidente no tiene cola pisen y no tiene forma de como agarrarlo en la maroma para joderlo pero se han pelado los dientes, la verdad no se han dado cuenta que todo tiene que pasar, nada es para siempre alg´n se tenia que terminar su grandes saqueos, su vivencia de zánganos, de vivir una vida que no le correspondía por no haberlo logrado con su propio esfuerzo, etc., etc.,etc.,se acabó los tiempos del neoliberalismo, no se crean muchos de los hoy neoliberales los veremos proximamentes como humanistas y seguirán lucrando desde dentro para que regresen sus épocas doradas pero ya seran las proximas generaciones que lucharan para que eso no suceda y se repita la historia, por mientras a nosotros nos toca sacar adelante este sistema de gobierno humanista que es netamente mexicano para eso tenemos que ir mejorando nuestras leyes tanto pata mejorar la calidad de vida de todos los mexicanos como tambien para defendernos de los gobiernos y personas con mentalidad intervencionistas, vividores de lo ajeno y de compradores de conciencias, de igualmente de traidores de la patria..
Para mi, este gobierno no debe parar, debe terminar como todo los corredores acelerando mas la velocidad para terminar corriendo, mas no llegar a la meta caminando, pues si te rebasan los demás, y puede terminar mal o en último lugar, hay que terminar muy bien, que muy bien sino requetebien, es por eso importante, no aflojar el paso, en estos momento ya saben quien es quien y hay que empezar dar responsabilidades sobre lo que ya está avanzado y ajucharlo para que acelere el paso para terminarlo lo mas pronto posible.
Hay que dividir el trabajo, para eso se tiene al secretario de gobernación, para seleccionar a la gente mas chingona de MORENA y de la 4T, no se trata de quitarle imagen al presidente, sino ayudarlo con la carga de trabajo y tenga tiempo de ver lo principal, sobre todo las leyes que se van a ir mandando al congreso para su aprobación, se tiene que formar un cuerpo jurídico de primera para hacerlas sobre todo de como defenderlas del poder Judicial.
Creo que este país, si hay leyes para una cosa, tambien hay leyes para otra, el poder judicial no es el dueño de las leyes ni de la justicia de este país, mucho mas para que proteja delincuentes, todo hay que hacerlo público, sin miedo y hay que buscar pruebas suficientes para demostrar, el porqué de su comportamiento de los ministros, magistrados, jueces, ministerios público.
Es el momento de cortar la cabeza de la serpiente de la corrupción e impunidad, si no lo hacen cuidense de las consecuencias de dejarla viva y esperar al siguiente sexenio estará en veremos que gane MORENA la mayoría en el congreso, ellos no entienden que están en una isla solos tristes y abandonados pero con poder, aun asi pueden hacer mucho daño al humanismo de la 4T de AMLO Presidente.
Siempre hay las formas para hacer las cosas bien, sobre todo que hay muchos mexicanos que están en riesgo sus vidas por el hecho de que estos que se creen dueño de las leyes para torcerla a como quieren por su interés personal, de grupo para que este gobierno no cumpla con el pueblo y con la historia poniendo en alto el sistema de gobierno humanista de la 4T de AMLO presidente. Cuidado. Todo por un México mejor.
El que viene (Adán) el del Edén, se está preparando para poner orden en la UNAM en su reglamento interno y externo en lo que se refiere a la contratación de los maestros se tiene que ver sus perfiles, la aplicación de la evaluación de calidad continua, la actualización continua de los conocimientos y su forma de enseñar, sobre todo tendrán evaluación continuamente por sus alumnos, de igual modo se verá la conducta, el comportamiento y el nivel de participación de los alumnos, si el maestro es de los que vende, negocia, acosa y presiona condiciona calificaciones será cesado automáticamente, de la misma manera los alumnos que reprueban siempre, sea o se dedica al narcomenudeo dentro de la institución y fuera de ella, presiona pago de cuota, amenaza a maestros para que le pongan calificaciones, tambien si está demasiado tiempo en la institución y funciona como porro y forma pandillas serán cesados y si tienen delito se pondrán en manos de las autoridades correspondientes.
Todo estos males y otros que suceden en la UNAM se debe acabar, porque ya estamos viviendo otros tiempo y vamos rumbo hacia un país de primer mundo y queremos, necesitamos y le urge al país de tener los mejores profesionales y técnicos del mundo vamos en busca de la mejor educación del mundo. Todo por un México mejor.
لماذا ليس لديك أصدقاء؟
ببساطه لان من لديه اصدقاء الان هو في حالتين,اما مريض نفسي او مدمن مخدرات،الصداقه،كذبه ،كذبها ،من ادعوا انهم اصدقاء ونحن ساذجون ،نصدقهم،ولكن القصه لها ابعاد اخرى،هم يخططون لاسقاطك ☠️يوما بعد يوم وانا قلت لك ذلك لكن قلبك طيب،لايصدق من كنت لا تنام حتى هي تنام في قلبها رجل اخر من كنت تفكر لدعوته الى حفل زفافك خطته القادمه هي قتلك في حفل زفافك كلمه الصداقه ماتت مع الصادقون لم يبقى لنا سوى ذكراهم
سبحوا ربكم واعبدوه يا اخوة وأنتم في عافية فلا أحد يعلم متى تفاجئنا النهاية ولا تقولوا مع الشاعر الجالس علي مائدة الشراب دعنا نعش يوما وفي العمر فسحة وربك غفار وربكم أكرم.
فلا أحد يدري متى تطول هذه الفسحة وهل نجد فيها فسحة فعلا لنعود إلى الله وإلي أنفسنا أم تفاجأنا الزلزلة فتموت في فمنا الكلمات ويطبق علينا صمت القبور.