وانا عاشقه لـ هذا الاعجازي
يتعبني ذهولاً
فما بال الكارهين؟
كيف لك ان تعيش طوال حياتك باحث عن أمراً كاذب يخرجه عن كونه حقيقه؟
ان تكون حاقد هكذا
من اين لك براعة الصبر
وانت تقضي عمرك باحثاً عن النقص في الكمال ذاته؟
ان تغمض عينيك تغافلاً كأنك بما يأتي جاهلاً
لست مدرك أن عين البُغض تُخلق كل عيبٍ وعين الحقيقه لا تجد العيوبَ
اتحدث عنك
الحاقد .. الغافل
بـ فصاحة التوهم بطريقة احاديثك
انني اتحدث عنه
ميسي!
وحده الحقيقه
سيأتيك يوماً قائلاً وليتني عشت
ليتني ما انكرت
ليتني نظرت و صدقت
ليتني أنصفت ايامي بالذي استحق.