عن مسابقة #وثيقة_وطن #سوريا
بينما تتحفز الحرب لسنة عاشرة من الاقتتال والمعارك الدائرة في بلادي تتحفز النصوص للاشتعال على رؤوس أنامل محمومة بالكتابة.. الكتابة التي تتوغل في أعماق الجرح وتتطاير أشلاء من (جثث). لنصوص تحتفي بدهشة القرائح التي أنجزت كل هذه الفضاءات اللا متناهية. ليأتي اختيارها وفقا لمعايير واشتراطات محتشدة بأدخنة الحرب أكوانا من (النشوة) تُحلق بجناحي نسر جبلي في الآمد العالي للدم الـ(أحمر)الفاتن ناحية الله. و بسبب الحرب ولأن وزارة الثقافة السورية ودور النشر المحلية أغلقت أبوابها الا من فرصة إلقاء ضوء على مشهدية لم تهزمها الحرب. ليُحتفى بالنص بجائزة تُحضر لها نجمتان بين ثنايا الدهشة لعل دأبهما تبيان (النصر) لنموذج كتابة (أكثر ثقلا من الدم المراق)..!.
انها الساعة الآن منتصف البكاء إلا دمعة..
ها أنا ذا أتكوم حول نفسي كالرقم صفر بحيادية مطلقة
تتوسطني هاوية سحيقة تجرني إلىٰ ما بعد التيه.. أستند علىٰ ذاكرتي الممزقة ومزلاج باب الوطن موارب نحو السماء..
أنا كما هو اسمي هذه حكايتي والتي هي خارج حدود الوقت وخارج تفاصيل الحكاية بنص لايفوز و لن يفوز بجائزة..!.
الكاتب
https://twitter.com/k_s_allolah_
بينما تتحفز الحرب لسنة عاشرة من الاقتتال والمعارك الدائرة في بلادي تتحفز النصوص للاشتعال على رؤوس أنامل محمومة بالكتابة.. الكتابة التي تتوغل في أعماق الجرح وتتطاير أشلاء من (جثث). لنصوص تحتفي بدهشة القرائح التي أنجزت كل هذه الفضاءات اللا متناهية. ليأتي اختيارها وفقا لمعايير واشتراطات محتشدة بأدخنة الحرب أكوانا من (النشوة) تُحلق بجناحي نسر جبلي في الآمد العالي للدم الـ(أحمر)الفاتن ناحية الله. و بسبب الحرب ولأن وزارة الثقافة السورية ودور النشر المحلية أغلقت أبوابها الا من فرصة إلقاء ضوء على مشهدية لم تهزمها الحرب. ليُحتفى بالنص بجائزة تُحضر لها نجمتان بين ثنايا الدهشة لعل دأبهما تبيان (النصر) لنموذج كتابة (أكثر ثقلا من الدم المراق)..!.
انها الساعة الآن منتصف البكاء إلا دمعة..
ها أنا ذا أتكوم حول نفسي كالرقم صفر بحيادية مطلقة
تتوسطني هاوية سحيقة تجرني إلىٰ ما بعد التيه.. أستند علىٰ ذاكرتي الممزقة ومزلاج باب الوطن موارب نحو السماء..
أنا كما هو اسمي هذه حكايتي والتي هي خارج حدود الوقت وخارج تفاصيل الحكاية بنص لايفوز و لن يفوز بجائزة..!.
الكاتب
https://twitter.com/k_s_allolah_