ربما تكون هذه أول مشاركة لي على تويتر ولكنها خارجة من كبت داخلي لما تواجهه قطر من محاربة الآن, عندما استضافت روسيا مونديال 2018 كانت حلب تدك بالبراميل المتفجرة ولم نسمع أي صخب إعلامي ضد الدب الروسي؟؟
قطر سمحت لكم بممارسة جيمع حرياتكم بمراعاة الحفاظ على على عادات وتقاليد المستضيف
عكس بعض الدول الغربية ومنها فرنسا التي تجرم لبس الحجاب والشهيرة بمعاداتها للمسلمين ومعتقداتهم
لم تفرض قطر السترة بالكامل للنساء بل أعطتهم حرية اللبس بمراعاة الاحتشام وتغطية العورات الفاضحة
لم تجرم قطر شرب الخمور بس خصصت أماكن لشربها
لم تجرم قطر علنية مثليي الجنس في المونديال بل سمحت بحرية الرأي بتحفظ, رغماً إن هذا الفعل معادي للفطرة الإنسانية وما نشأنا عليها نحن كمسلمين
رأس المحاربة في هذه الموجة هو الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون المعروف بعداءه الشديد للمسلمين والإسلام
قطر لديها عادات وتقاليد بناها الأسلاف وأنشأوا عليها الأجيال لن تدمروها بأقل من 40 يوم
سيقام كأس العالم في قطر رغماً عنكم ولن يفيدكم تسلطكم وهجومكم الآن بل الأفضل لكم أن تواجهوا مخاوفكم وتيقنوا بأنه سيكون أفضل مونديال نظم بنسخته الثانية والعشرون منذ 1934
ستعرفون أيضاً إن العرب هم أفضل منكم بكثير وهذا ما أنتم منه خائفون
وكلنا سندعم قطر 2022