دعونا نتكلم بصراحه منذ عام2019واندلاع شرارة ثورة تشرين العظيمه كنت أنا احد الثوار في الشارع ولم اكن جاهلاا ما حولي بل وضعت انضاري حول طبقات من السياسيين والمجتمع. وجدت إن قسم من المجتمع من يمتلكون وظائف ومصحله خاص
مثل) راتب)
رفضوا تشرين وقذفوها بكل سنن الفساد اما السياسيين سواء السابقين او الحاضرين لم ولن أرى أي سياسي وقف
بجانب تشرين اما ملاحظتي كانت اكثر للاستاذ فائق الشيخ علي فهو اول من اطلق #ستنتصر_ثورة_تشرين بعدها تابعت الاحداث فلم اسمعهُ مره قال إني قائد تشرين او قال اني تشريني فهو صادق بكلامه بل قال انا جندي اقف خلف صفوف تشرين وانا اشهد بذلك فعلاً يقف ورا تشرين ويمدها بالعون المعنوي وتبا لمن اراد تسقيط ذلك